بسم الله الرحمن الرحيم
القلق هو حالة مزاجية ضد الاستقرار؛ معناها أن يكون الانسان في حالة من التردد والخوف التي تؤدي به الى الارتياب وعدم الاستفرار النفسي*. للقلق نوعين: 1- القلق الطبيعي. و 2- القلق أو (التوتر) النفسي.
القلق الطبيعي هو عبارة عن الشعور بالقلق ولكن تحت ظغوط وضروف وحالات محدوده ومواطن معدوده؛ كالشعور بالقلق أيام الإختبارات أو عند تجربة شيء جديد. فذلك شعور طبيعي يخالج أي إنسان ولايعتبر مرضاً نفسياً! ويزول ذلك الشعور فور زوال المؤثرات والظغوطات، ويمكن للشخص التغلب على هذا القلق بالاعتماد على الله وحده سبحانه في كل أمر من أمور دنياه وبذله مايستطيع من جهد، وتعزيز الثقة بالله عزوجل ثم بالنفس.
التوتر النفسي هو من أكثر الأمراض النفسية انتشاراً. كل شخص من أربع أشخاص تقريباً يعاني من التوتر النفسي! وتزيد نسبته في المجمتعات البسيطة والفقيره. من أشهر الأسباب المسببة للقلق هي الأفكار المكبوتة والنزاعات النفسية الداخلية والغرائز الطبيعية للإنسان وتندرج هذه الأسباب تحت طائفة من المسببات تسمى بالديناميكية. من أعراضه الشعور الدائم بالعصبية أو التحفز والخوف وعدم الإحساس بالراحة*1.
*ويكيبيديا.
*1مقال الدكتور محمد عبدالله شاووش
القلق الطبيعي هو عبارة عن الشعور بالقلق ولكن تحت ظغوط وضروف وحالات محدوده ومواطن معدوده؛ كالشعور بالقلق أيام الإختبارات أو عند تجربة شيء جديد. فذلك شعور طبيعي يخالج أي إنسان ولايعتبر مرضاً نفسياً! ويزول ذلك الشعور فور زوال المؤثرات والظغوطات، ويمكن للشخص التغلب على هذا القلق بالاعتماد على الله وحده سبحانه في كل أمر من أمور دنياه وبذله مايستطيع من جهد، وتعزيز الثقة بالله عزوجل ثم بالنفس.
التوتر النفسي هو من أكثر الأمراض النفسية انتشاراً. كل شخص من أربع أشخاص تقريباً يعاني من التوتر النفسي! وتزيد نسبته في المجمتعات البسيطة والفقيره. من أشهر الأسباب المسببة للقلق هي الأفكار المكبوتة والنزاعات النفسية الداخلية والغرائز الطبيعية للإنسان وتندرج هذه الأسباب تحت طائفة من المسببات تسمى بالديناميكية. من أعراضه الشعور الدائم بالعصبية أو التحفز والخوف وعدم الإحساس بالراحة*1.
*ويكيبيديا.
*1مقال الدكتور محمد عبدالله شاووش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق